تراجعت أمس الأسواق الآسيوية حيث مازال المستثمرون متشككون وقلقون من أن لا يحصل الإقتصاد المتدهور على مساعدة فورية من خطة الولايات المتحدة التحفيزية. فقد إنخفضت أسعار الأسهم فى بورصة طوكيو بمقدار 3 ٪ ، وجاءت معظم القيادة من البنوك والمصدرين، عندما إستؤنف التداول بعد العطلة العامة. أما مؤشر هانغ سنغ في هونغ كونغ فقد إنخفض بنسبة 2.3 ٪ ، في حين خسر مؤشر شنغهاي المجمع 0.6 ٪. ومن المرجح أن تبقى المؤشرات الرئيسية في آسيا اليوم في إتجاه الإنحدار.
تعرضت اليوم مؤشرات آسيا الرئيسية لأنباء غير مواتية من الولايات المتحدة. وأنهت أسواق الأسهم الآسيوية متفاوتة، وتحركت المؤشرات صعوداً وهبوطاً في نطاق ضيق. وقد واصل شانغهاي إنتعاشه متأثراً بتدابير الحوافز الحكومية وبزيادة 1.8 في المائة، فيما قاد أيضاً أسهم هونج كونج بزيادة 0.8 في المائة. بينما أقفلت أسواق طوكيو وسول بتراجع طفيف، حيث ضغطت المخاوف بشأن خطة الإنقاذ الأمريكية على السوق.
تضررت معظم الأسواق الآسيوية يوم الإثنين وسط مخاوف من أن الركود العالمي بات يتعمق. فقد هبطت أسهم هونغ كونغ بشدة، حتى مع المكاسب التي حققتها أسهم البر الرئيسي -الصيني بعد عطلة رأس السنة الصينية. أما في طوكيو، فقد إنخفضت بعض من أكبر شركات اليابان إلى أدنى مستوياتها منذ عدة سنوات. أما في الصين فقد جاء مؤشر شانغهاي المركب على عكس غيره من المؤشرات الرئيسية مع زيادة 1 في المائة بعد أن إزداد القطاع الزراعي قوةً وسط إعلان الحكومة الصينية إجراءات تَقي إنتاج الحبوب من التدهور.
إرتفعت أسهم سول يوم الأربعاء بعد عطلة نهاية الاسبوع، بقيادة صانعي الرقائق بعد أن رفعت منافستها الألمانية Qimonda دعوى إفلاس. كما أن السوق إرتفعت خلال الليل من المكاسب في وول ستريت والمكاسب الكبيرة في سوق أسهم طوكيو يوم الثلاثاء.
تعلن شركة ناقلات المتحدة – المملوكة لشركة قطر لنقل الغاز المحدودة "ناقلات"
(DOH:QGTS)عن انضمام أوّل خمس عشرة سفينة من أسطول ناقلات للغاز الطبيعي المسال الذي تمتلكه بالكامل إلى نادي أشورانسفورنجن غارد ("Assuranceforeningen Gard") ونادي پي أند آي البريطاني (" UK P&I Club ") ، أكبر ناديين للحماية والتعويض في العالم. يسجّل هذا الإعلان ختام عملية اختيار دقيقة توّجت بطرح مناقصة تنافسية مغلقة شاركت فيها نخبة مختارة من نوادي الحماية والتعويض العالمية.
أبو ظبي لبناء السفن هي الوحيدة المتخصصة في بناء السفن الحربية في منطقة الخليج العربي، والتي حصلت على عقد بعدة مليارات من الدولارات لبناء 12 قارب لحرس الشواطئ الإماراتية
قال مدير عام الشركة الوطنية السعودية للنقل البحري الأستاذ حمود بن عبدالعزيز العجلان ان الشركة حققت بفضل الله أرباحا صافية قدرها (371.7) مليون ريال للنصف الاول المنتهي في 2008/6/30م مقابل (225.4) مليون ريال عن نفس الفترة من العام 2007م وبنسبة ارتفاع بلغت (65%) وبذلك تكون ربحية السهم (1.18) ريال مقابل (0.88) ريالاً عن نفس الفترة من العام 2007م وتم حساب ربحية السهم على أساس 315مليون سهم قائمة خلال الفترة والمتوسط المرجح لعدد الأسهم البالغ 255مليون سهم خلال الفترة من العام 2007م حيث أن الشركة قد أتمت زيادة رأس مالها من 2.25مليار ريال إلى 3.15مليار ريال خلال شهر ابريل 2007م.
